
تذكري دائماً أن تختاري المنتجات بعناية وأن تكوني متيقظة لأي تغييرات تحدث ببشرة طفلك.
وَضْع القُمامة بعيداً: وذلك بالحرص على التخلُّص من القُمامة بعيداً أثناء التخييم خارجاً؛ لتجنُّب جَذْب الدبابير، وأنواع أخرى من الحشرات.
يمكن أن تؤدي الإكزيما إلى بشرة جافة، وحكة، وسميكة، ومتقشرة أحيانًا مع ظهور بقع حمراء. يصعب علاج الإكزيما لأنها حالة جلدية موروثة، ولكن يمكن احتواؤها بالعلاج الصحيح. عادة ما يتخلص معظم الأطفال الذين يصابون بالأكزيما من الحالة تدريجيًا مع مرور العمر.
الجلد هو خط دفاع الطفل الرضيع الأول ضد العالم الخارجي. لذلك، قد تتطلب العناية ببشرة طفلك اهتمامًا خاصًا وحماية للحفاظ عليها.
لمزيد من المعلومات حول الأمراض الجلديّة وكيف بإمكانها التأثير على أولادكم، الرّجاء الاطّلاع على الفيديو الغني بالنصائح العمليّة هنا.
التخلُّص من أيِّ مياه راكدة في المنطقة: لأنَّها تُعَدُّ مصدراً لتجمُّع الحشرات الضارَّة، ومثال تلك الأماكن: الثقوب، والجداول المائيّة، والعُشب الطويل، والغابات الكثيفة.
– استخدم واقي الشمس المخصص للأطفال عند الخروج في الشمس، وتأكدي من أنه مقاوم للماء.
تجنب التعرض للهواء البارد: الحد من تعرض الرضيع للهواء البارد كالتكيف أو المروحة، قد يقي الامارات من جفاف جلد الرضيع والحفاظ عليها، حيث يسبب هواء التكييف الجفاف في تقشر بالبشرة.
تدليك بشرة الطفل بالزيت: وذلك بتسخين القليل من الزيت، مثل: زيت الزيتون، أو زيت جوز الهند، أو زيت اللوز، وتدليك بشرة الطفل برفق باستخدام الزيت؛ لترطيب بشرته، ومُحاربة جفافها.
التخفيف من استخدام المستحضرات بشكل عام: في الغالب الرضيع لا يحتاج لمستحضرات متعددة للحفاظ على بشرته، فإذا كانت بشرة الرضيع حساسة يجب تجنب استخدام المستحضرات الكيميائية الإضافة مثل المقشرات حتى المخصصة للرضع، لتجنب ازدياد الوضع سوء.
العناية ببشرة الأطفال و الرضع تحتاج البشرة الفتية لعناية خاصة:
يجب أن تكون درجة حرارة الغرفة التي يتم فيها تجفيف الطفل لاحقًا دافئة بدرجة كافية لحمايته من العناية ببشرة الطفل البرد. أيضًا، استخدمي دائمًا المناشف القطنية الناعمة لتجفيف جسم الطفل برفق.
استخدم مرطبات تحتوي على مكونات طبيعية مثل زبدة الشيا أو زيت جوز الهند.
كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.